بالنسبة لأشخاص يذهبون لمعرض "عَودات" حاملين في مخيّلتهم كمًّا كبيرًا من الأعمال الفنّيّة التي تناولت ذات الموضوع، فإنّ هذا المعرض سيحمل لهم مفاجأة جميلة وعَوداتٍ
ليست المدينة أكثر من محطّة جديدة يئنّ فيها العمر بانتظار حافلة تقلّ السّنوات الباقية، سنوات مجهولها كمعلومها، وحاضرها كقادمها، لذا تكتفي الأيّام بصناعة نفسها باحتراف
بدت حركة الشّخصيّات عفويّة غير متكلّفة، طبيعيّة في سباق تجارب المنفى المتعدّدة، وهو ما يفسّر، ربّما، اهتمام الكاتب بالحركة المستمرّة المتوتّرة والغاضبة والقلقة، الباحثة عن